منها

‏قال ابن عبد ربه الأندلسي في العقد الفريد:

وجاء الإسلام وليس أحد يكتب بالعربية غير سبعة عشر إنسانا، رضي الله عنهم وهم: علي بن أبي طالب، وعمر بن الخطاب، وطلحة بن عبيد الله، وعثمان، وأبو عبيدة بن الجراح، وأبان بن سعيد بن العاص، وخالد بن سعيد وأخاه، وأبو حذيفة ابن عتبة، ‏ويزيد بن أبي سفيان، وحاطب بن عمرو بن عبد شمس، والعلاء بن الحضرمي وأبو سلمة بن عبد الأسد، وعبد الله بن سعد بن أبي سرح وحويطب بن عبد العزى، وأبو سفيان بن حرب، ومعاوية ولده، وجهيم بن الصلت بن مخرمة.

‏-قَالَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ:

ثَلاثَةٌ لا يُعْرَفُونَ إِلا فِي ثَلاَثِة مَوََاطِنَ لا يُعْرَفُ الْجَوَّادُ إِلا فِي الْعُسْرَةِ َوَلا يُعْرَفُ الشُّجَاعُ إِلا فِي الْحَرْبِ وَلا يُعْرَفُ الْحَلِيمُ إِلا فِي الْغَضَبِ.

-ما لا يرتاح له قلبُك لا تثق به، وما لا يتقبله عقلُك لا ترهق نفسك بمحاولة استيعابِه، وما لا يمر على روحك بسلام اتركه.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *