-المعاني:
وَامَقَ: وَامَقَهُ مُوامقةً، ووِماقًا: أَحبَّ كلٌّ منهما الآخرَ لغير رِيبة.
قال أبو الطيب:(على ذا مضى الناس اجتماع وفرقة “” وميْتٌ ومولود وقالٍ ووامق)
-كلمات تلتبس في الكتابة والمعنى :
(حضر: من الحضور، حظر: هو الممنوع)
(ناضرة: من النضارة ، ناظرة: من الرؤية)
(ضنين: بخيل، ظنين: متهم )
(ضلّ: تاه وضاع، ظل: انتظر)
(حضّ : حث، حظ : نصيب)
(غيض : نقص، غيظ : غضب)
-الأمثال في الوصول إلى المراد بالبذل والإنفاق؛
قالت العرب: مَن ينكح الحسناء يُعطِ مهرها،
وقالت العامة: اللذات بالمؤنات وجاء في القرآن: {لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون}. [خاص الخاص لأبي منصور الثعالبي].
-الشعر:
قال الشافعي رحمه الله :
يَعيشُ المرءُ ما استحيا بخيْرٍ “” ويبقى العودُ ما بقيَ اللَّحاءُ
إذا لم تخشَ عاقبة َ الليالي “” وَلَمْ تستحِ فافعَلْ ما تشاء
قال الحسن بن هانيء:
خل جنبيك لرام // وامض عنه بسلام
مت بداء الصمت خير // لك من داء الكلام
إنما السالم من ألجم // فاه بلجام
ربما استفتحت بالمز //ح مغاليق الحِمام
قال أبو فراس الحمداني:
وَنَحنُ أُناسٌ لا تَوَسُّطَ عِندَنا “” لَنا الصَدرُ دونَ العالَمينَ أَوِ القَبرُ
تَهونُ عَلَينا في المَعالي نُفوسُنا “” وَمَن خَطَبَ الحَسناءَ لَم يُغلِها المَهرُ
أَعَزُّ بَني الدُنيا وَأَعلى ذَوي العُلا “” وَأَكرَمُ مَن فَوقَ التُرابِ وَلا فَخرُ