من جمالها

الشعر:

قدم لنفسك توبة مرجوة //قبل الممات وقبل حبس الألسن
بادر بها علق النفوس فإنها // ذخر وغنم للمنيب المحسن

قال الشافعي رحمه الله:

(همتي همَّة ُالملوكِ ونفسي “” نَفْسُ حُرٍّ تَرَى الْمَذَلَّة َ كُفْرَا)
وقال:(وأنطقتِ الدَّراهمُ بعدَ صمتٍ “” أناساً بعدما كانوا سكوتا
فما عطفوا على أحدٍ بفضلٍ “” ولا عرفوا لمكرمة ٍ ثبوتا)

قال الخليل بن أحمد رحمه الله:
سَأُلزِمُ نَفسي الصَفحَ عَن كُلِّ مُذنِبٍ “” وَإِن كَثُرَت مِنهُ عَلَيَّ الجَرائِمُ
وَما الناسُ إِلّا واحِدٌ مِن ثَلاثَةٍ “” شَريفٌ وَمَشروفٌ وَمَثَلٌ مُقاوِمُ
‏فَأَمّا الَّذي فَوقي فَأَعرِفُ فَضلَهُ “” وَأُتبِعُ فيهِ الحَقَّ وَالحَقُّ لازِمُ
وَأَمّا الَّذي مِثلي فَإِن زَلَّ أَو هَفا “” تَفَضَّلتُ إِنَّ الفَضلَ بِالعِزِّ حاكِمُ
وَأَمّا الَّذي دوني فَإِن قالَ صُنتُ عَن “” إِجابَتَهِ عَرضي وَإِن لامَ لائِمُ

قاعدة:

إذا دخلت همزة الاستفهام على همزة القطع المكسورة رسمنا همزة القطع على ياء نحو قوله تعالى:{قل أَئِنكم لتشهدون}،

أو أبقينا همزة القطع ألفًا مكسورة كقوله تعالى: {أإِنك لأنت يوسف}.

المعاني:

تقول العرب: حَنانَيْكَ أي تحنّن علينا حنانًا بعد حنان وحَذارَيْكَ أي ليكن منك حذر بعد حذر.

الوَضوء (بفتح الواو):هو الماء الذي يُتَوَضَّأ به
والوُضوء (بضم الواو):هو فِعلُك إذا توضّأْت.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *