من جمالها

المعاني:

الرحمن:هو المنعم باصل النعمة
الرحيم : هو المنعم بدقائق النعمة وفروعها

تقول العرب: (لا أَصْل له ولا فَصْل)
الأصل: الحَسَب ، والفصل: اللسان

من قوله تعالى: {يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا يواري سؤاتكم وريشا}
فالباس: ما يخفي العورة.
والريش ما زاد من كمال اللباس، وهو ما ظهر من الثياب والمتاع، وما يُحشى من الفراش أو الدثار ويستعمل لفظ الرياش في الخصب ورفاهية العيش.

الشعر:

– قال الشافغي رحمه الله:
أجودُ بموجودٍ ولو بتُ طاوياً “” عَلَى الجُوعِ كَشْحاً والحَشا يَتَأَلَّم
– وقال آخر:
وإني لأرجو الله حتى كأنني “” أرى بجميل الظن ما الله صانع

قال الشافغي رحمه الله :
لَرُبَّ نَازِلَة ٍ يَضِيقُ لَهَا الْفَتَى “” ذرعا،ً وعند الله منها المخرجُ
ضاقت فلمَّا استحكمت حلقاتها “” فرجت، وكنتُ أظنُّها لا تفرجُ

قال يزيد بن محمد المهلبي:
من ذا الذي ترضى سجاياه كلها // كفى المرء نبلا أن تعد معايبه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *