مواعظ

-جدد إيمانك:

المداومة على الورد القرآني ، وأوراد التفكُّر والتأمُّل والتدبُّر في أسرار القرآن، فوردك القرآني كل يوم هو زادك، وهو دافعك الأقوى لزيادة الإيمان في قلبك.

‏-دخل عبد الْعَزِيز بن زُرَارَة الْكلابِي على مُعَاوِيَة فَقَالَ:

يَا أَمِير الْمُؤمنِينَ جَالس الألباء (أي أصحاب العقول)؛ أَعدَاء كَانُوا أَو أصدقاء، فَإِن الْعقل يَقع على الْعقل.

‏-عن مجاهد قال: رأى ابن عبَّاس رجلًا فقال:

إنَّ هذا ليحبُّني. قالوا: وما علمك؟ قال: إنِّي لأحبُّه، والأرواح جنودٌ مجنَّدة، فما تعارف منها ائتلف، وما تناكر منها اختلف.[ روضة العقلاء].

-نصيحة تربوية لا تقارن بين الاولاد في ‏التربية فتقول:

انظر أخاك فلان تمدحه أو كن مثل فلان فذلك يولد الغيرة والشحناء، فكل ولد له خصائصه ومميزاته ليسوا نسخة واحدة فتكثر الاستفادة منهم، ولكن هذا ينفع في شأن وذلك في شأن. فيحصل التكامل وتنتفع باختلافهم.

-المشاكل الحياتية:

العلم بأن الحياة مبنية على الصبر والشكر، وأن الحياة الأسرية مليئة بالخلافات، وذلك لجهل الزوجين بحقيقة الطبيعة البشرية، فلا تختصما أمام الأبناء، ولا تعالج المشكلة في عنفوانها. اترك لها مجالا للتهدئة. و‏إذا استعصت فاستشر العقلاء، فقدم العقلاء على القريب غير الحكيم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *