معنى كلمة
قال سفيان الثوري: إني لألقى الرجل فيقول لي مرحبا فيلين له قلبي، فكيف بمن أطأ بساطه، وآكل ثريده، وأزدرد عصيده؟ اِزْدِراد: (مصدر اِزْدَرَدَ).|-اِزْدِرَادُ اللُّقْمَةِ : بَلْعُهَا بِسُرْعَةٍ.
قال سفيان الثوري: إني لألقى الرجل فيقول لي مرحبا فيلين له قلبي، فكيف بمن أطأ بساطه، وآكل ثريده، وأزدرد عصيده؟ اِزْدِراد: (مصدر اِزْدَرَدَ).|-اِزْدِرَادُ اللُّقْمَةِ : بَلْعُهَا بِسُرْعَةٍ.
قال الشافعي رحمه الله :العبدُ حرٌّ إن قَنَعْ “” والحرُّ عبدٌ إن طمعفاقنعْ ولا تطمعْ فلاَ “” شيءٌ يشينُ سوى الطمع
مراحل الصلع:إذا انحسر الشعر عن جانبي الجبهة: يقال أنزَع.فإذا زاد قليلا: يقال أجلَح.فإذا بلغ نصف رأسه: يقال أجلى.فإذا زاد: يقال أصلع.فإذا ذهب كله: يقال أَحَص.
في قوله تعالى: {وكذلك جعلناكم امة وسطى}أمة وسطى : أي افضل أمه، وليس الوسط بين شيئينقال الشافعي رحمه الله:تغمدني بنصحك في انفراد “” وجنبني النصيحة في الجماعهفإن النصح بين الناس نوع “” من التوبيخ لا أرضى استماعه
(معنى) و (موعظة شعرية) قراءة المزيد »
قال أبو الهندي في حسن الجوار :نزلت على آل المهلب شاتياً “” غريباً عن الأوطان في بلد محلفما زال بي أكرامهم وافتقادهم “‘ وبرهم حتى حسبتهم أهلي
أحب: تفيد التفضيل بين شيئين أو أكثر، فإذا سبقت كلمة (أشد)، كلمة(الحب) أفادت فرط المحبة ورسوخها، وعدم نزولها وتحركها عن مكانها لغيرها، وهي محبة الله تعالى (وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّه)، فلا شيء يستطيع أن يغري المحب عن منزلة محبة الله تعالى، مهما كان إغراؤها
قال محمد الهلالي :الناس بالناس ما دام الحياء بهم “” والخير والشر في الدنيا مكافاتإن النحوس وإن طالت لها فرج “” والسعد لاشك تارات وتاراتوأسعد الناس ما بين الورى رجل “” عليه من أعين المولى عناياتساع على قدم بالخير ما برحت “” تقضى على يده للناس حاجات
في قوله تعالى: {لا يعزب عنه مثقال ذرّة في السّماوات ولا في الأرض} سورة سبأ، قدم {السموات} لأن الكلام عن الساعة، والساعة تأتي من السماء، وفي سورة يونس {وما يعزب عن ربّك من مثقال ذرّة في الأرض ولا في السّماء}، وقدم {الأرض} لأن الكلام على أهل الأرضيعزب: أي يغيب ويخفى.
قال إسماعيل بن قطري القراطيسي:حسبي بعلمي إن نفع “” ما الذلّ إلّا في الطمعمن راقب الله نزع “” عن سوء ما كان صنعما طار طير وارتفع “” إلا كما طار وقع
في قوله تعالى: { كَلَّا بَلْ تُكَذِّبُونَ بِالدِّين}.(كلا) تفيد: (حقا ) أي حقا أنكم تكذبون بيوم الدينوتفيد: (لا ) ليس الأمر كما تقولون بأنكم محقون في عبادة غير اللهوتفيد: (الردع والزجر) لا تغتروا بحلم الله وكرمه.