لغتنا الجميلة

كن كالنخيل عن الاحقاد مرتفعا*** بالطوب يرمى فيلقي أطيب الثمر

قال تعالى: {فلهم أجر غير ممنون} في سورة التين. ممنون : أي غير مقطوع عنهم ، وليس بغير منّة عليهم،

تفائلوا فالهموم كالغيوم ما تراكـمت إلا لتُنزل غيث السماء

صلاة الفجر في الظلم * منجاة للقوم من النقم فكم داوت من عانى من سقم * وشرحت صدرا كان به

من شعر الامام الشافعي رحمه الله عُفّوا تَعُفّ نساءكم في الْمَحْرَم ِ*** وتجنبـوا ما لا يليق بمسلـم لو كنت حُراً

: السُّعر، الوَقدة، الحمْو، الساقور، الأوار، النَجْر، الشِواظ، السموم، الحمّارة، اللّهَبان، الصيهب، المعمعان، الألب،العُفْرَة، الوغرة، الصَّرة، الأكّة، الشفيف، الحُمادِيُّ، الوَهج،

قال تعالى: {وأنه تعالى جد ربنا}في سورة الجن. أي تعالت عظمة ربنا وجلاله وغناه ، لا كما يتبادر تنزّه الله

من شعر الامام الشافعي رحمه الله: نعيب زماننا والعيب فينا*** وما لزماننا عيبٌ سوانا ونهجو ذا الزمانَ بغير ذنبٍ*** ولو

‏خصَّت العرب بعض الألفاظ بِمعان خاصَّة لا تقولها في غيرها؛ مِن ذلك: قولُهم “ظلَّ يفعل كذا “إذا فعله نهارًا ،

الشق: في الثوب.الشرخ: في العظم والحائط.اللَّخْق: في الأرض.الهَزْم: في الصخر.الصَّدْع: في الزجاج.القارح: في العود.

وينشأُ ناشئ الفتيانِ فينا *** على ما كانَ عوّدهُ أبوهُ*لا تهملوا البذر لتجنوا أطيب الثمر

إذا قالت العرب: امرأة بيضاء، فهي الشريفة الكريمة. فالمعنى نقاء العِرْض من الدَّنَس والعيوب. ولا يقصد لون البشرة.