حكمة
قال بعض الأوائل: أجعل سرك إلى واحد ومشورتك إلى ألف.
قال ابن دريد : لا تلحقنّك ضجرة من سائل // فبقاء عزك أن ترى مسؤولا لا تجبهن بالردّ وجه مؤمل
السراء:بمعنى اليسر، والضراء:بمعنى العسر، فإيمانهم يدفعهم للإنفاق حال اليسر وحال العسر، فلا يمنعهم قلة ما عندهم من الإنفاق بقدر الاستطاعة
قال عبد العزيز بن سليمان الأبرش: إذا المرء لم يقنع بعيش فإنه // وإن كان ذا مال من الفقر موقر
(قال سيدنا عمر رضي الله عنه: تعلموا العربية فإنها تثبت العقول. وتزيد في المروءة،) للعربية أثر في الفكر والأخلاق: فهي
عدا كلبٌ خلف غزالٍ فقال له الغزال: إنك لا تلحقني، قال: لم؟ قال: لأني أعدو لنفسي، وأنت تعدو لصاحبك.
قال صالح بن عبد القدوس:- يَشقى رِجال وَيَشقى آخرون بِهِم // وَيسعد الله أقواماً بِأَقوامِ وَلَيسَ رِزق الفَتى من لُطف
– إذا دخلت السين على الفعل المضارع فإنها تفيد المستقبل القريب. (سيكون بين يدي الساعة سنوات ….) – إذا دخلت
قال بشر بن الحارث: أفادتنا القناعة أي عز “” ولا عز أعز من القناعه فخذ منها لنفسك رأس مالٍ “”
قاعدة: في (لمّا): – إذا جاءت قبل فعل ماضٍ فهي ظرف في محل نصب مفعول فيه، مثل: {ولمّا جاءهم رسول}،